إنشاء وتأسيس مركز الرعاية النهارية لخدمة وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، المركز متخصص في تقديم خدمات
تشمل العلاج التأهيلي والاكتشاف المبكر للإعاقات المختلفة، وتقديم خدمات تربوية وتأهيلية ونفسية واجتماعية وترفيهية وخدمات قياس التشخيص والخدمات المساندة مثل النطق والتخاطب والعلاج السلوكي والعلاج الطبيعي والإرشاد الأسري. ويفي المركز بجميع احتياجات الأطفال والأشخاص من ذوي الإعاقة من خلال تقديم خدمات تعليمية وتأهيلية ذات جودة عالية تحقق لهم الاستقلالية والتوافق النفسي والاجتماعي وتساهم في دمجهم في المجتمع والتنمية الاقتصادية. كما يهتم المركز بتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة لسوق العمل والمساهمة المجتمعية عن طريق التعاقد مع الجمعيات الخيرية المختصة بتوفير فرص عمل تناسب فئة الأشخاص ذوي الاحتياجات.

توضح خطة العمل الأهداف الرئيسية لمركز الرعاية النهارية للأشخاص ذوي الإعاقة ومسح نسبة ذوي الإعاقة وكيفية توقير الخدمات والاحتياجات الخاصة بهم وتوفير وتشغيل المركز عن طريق أخصائيين في المجال وإعداد خطة التطوير للمركز وإعداد مسح شامل للجمعيات الخيرية والدعم الخارجي من الدولة للمساهمة في نجاح إقامة المركز.

تساهم المدراس الأهلية بدور إيجابي في المملكة العربية السعودية المدارس الحكومية بجميع مستوياته. وتبرز خطة العمل أهمية إقامة المشروع لمواكبه التزايد في اعداد الطلاب في جميع المراحل التعليمية، بالإضافة الي توضيح ودراسة طرق التدريس المختلفة ومحاكه أنظم التعليم في المدارس العالمية وتطبيقها بالمشروع محل الدراسة.

يتم إنشاء مجمع مدارس عالمية تشمل جميع المراحل التعليمية المختلفة للفتيان والفتيات للمواطنين والمقيمين بمختلف الجنسيات، على مساحات كبيرة ويتم تصميم مبني المشروع على أعلى مستوي. والاعتمام بجميع الجوانب التعليمية والتربوية والتأهيلية لجميع المستويات. ويضم مبني المشروع الفصول الدراسة والمختبرات والملاعب والقاعات الترفيهية والرياضية ومراكز التدريب.

ويتم من خلال الخطة التسويقية دراسة حجم الفئات المستهدفة والاعمار المناسبة للمراحل التعليمية، ودراسة المنافسين الحاليين والمحتملين، وطرق التسويق الحديثة للمشروع وتوضح مواطن القوة للمشروع والضعف وطرق التغلب عليها واستغلال الفرص المناحة امام المشروع ووضع خطة لتفادي التهديدات المستقبلية.

ومن خلال الخطة المالية يتم توضيح تكاليف البناء والإنشاء لمجمع المدارس وتكاليف التجهيزات اللازمة لإقامة المشروع وتكاليف التشغيل والمصروفات والإيرادات.

في ظل الزيادة السكانية وزيادة العلامات التجارية المحلية والعالمية، وتغير نمط الاستهلاك لدى الأفراد يزداد الطلب على الخدمات التجارية. وكما يفضل السكان التسوق والتوجه الي المجمعات التجارية لما يتوفر بها من كافة الخدمات.

ومن خلال خطة العمل تبرز الحاجة الى الاستثمار في المجمعات التجارية الترفيهية، وجاءت فكرة المشروع من حاجة السوق المحلي للمجمعات التجارية الترفيهية لكي تخدم السكان في منطقة إقامة المشروع. كما تبرز خطة العمل الأهمية الاقتصادية للمشروع وأسس تشغيل المجمع مع توضيح جميع المحاور التسويقية والمالية وخطة التطوير المستقبلية.

المشروع عبارة عن مجمع متكامل للخدمات التجارية والإدارية والترفيهية يتكون من مجموعة محلات تجارية للتسوق ومساحات متنوعة للأعمال الإدارية للشركات والمؤسسات وأصحاب المشاريع التجارية، وأيضا مناطق للألعاب الترفيهية تناسب جميع الاعمار. ويضم أيضا منطقة كاملة للمطاعم. ومواقف سيارات على مساحات كبيرة تناسب حجم المجمع، ويتوفر بالمجمع التجاري كافة الخدمات والسلع ويتم تجهيز المجمع على أعلى مستوى لكي يلاءم المنافسة بالسوق.

إنشاء وتشغيل البيوت المحمية الزراعية المكيفة لإنتاج المحاصيل الزراعية المختلفة كالخيار والطماطم والفلفل الحلو وغيرها في غير مواسمها داخل بيئة خاصة مجهزة لتوفير المناخ المناسب لإنتاج هذه المحاصيل طول السنة. يعتمد المشروع على تهيئة الظروف الملائمة لزراعة المحاصيل المختلفة سواء كانت محاصيل خضراء أو محاصيل حقلية او محاصيل زينة أو فاكهة، وذلك من الظروف الجوية أو البيئة المحيطة. بحيث تتم الزراعة داخل بيوت واسعة مغطاة بطبقة من البلاستيك لحماية المحاصيل ومزودة بمراوح ووسائد مبردة للتحكم في درجة الحرارة، وأيضا مزودة بنظام ري وتسميد مخصص لتوفير المواد المناسبة لنمو المحاصيل في مراحلها المختلفة. وتسمى البيوت بالبيوت المحمية أو الصوبات الزراعية، ويمكن ان تكون مزدوجة او مفردة – زراعية مائية – مظلات – متعددة الأقبية.

تساهم الزراعة داخل البيوت المحمية في ترشيد استهلاك مياه الري في الزراعة من خلال استخدام تقنيات الري الحديث لمختلف المحاصيل الزراعية، حيث يمكن التحكم في جدولة مياه الري والرطوبة والعناصر الغذائية مع ضمان زيادة الإنتاجية والتي تصل إلى 10 أضعاف أو أكثر مقارنة بالكمية الناتجة من الزراعة التقليدية أو المكشوفة.

إنشاء وتشغيل البيوت المحمية الزراعية المكيفة لإنتاج المحاصيل الزراعية المختلفة كالخيار والطماطم والفلفل الحلو وغيرها في غير مواسمها داخل بيئة خاصة مجهزة لتوفير المناخ المناسب لإنتاج هذه المحاصيل طول السنة. يعتمد المشروع على تهيئة الظروف الملائمة لزراعة المحاصيل المختلفة سواء كانت محاصيل خضراء أو محاصيل حقلية او محاصيل زينة أو فاكهة، وذلك من الظروف الجوية أو البيئة المحيطة. بحيث تتم الزراعة داخل بيوت واسعة مغطاة بطبقة من البلاستيك لحماية المحاصيل ومزودة بمراوح ووسائد مبردة للتحكم في درجة الحرارة، وأيضا مزودة بنظام ري وتسميد مخصص لتوفير المواد المناسبة لنمو المحاصيل في مراحلها المختلفة. وتسمى البيوت بالبيوت المحمية أو الصوبات الزراعية، ويمكن ان تكون مزدوجة او مفردة – زراعية مائية – مظلات – متعددة الأقبية.

تساهم الزراعة داخل البيوت المحمية في ترشيد استهلاك مياه الري في الزراعة من خلال استخدام تقنيات الري الحديث لمختلف المحاصيل الزراعية، حيث يمكن التحكم في جدولة مياه الري والرطوبة والعناصر الغذائية مع ضمان زيادة الإنتاجية والتي تصل إلى 10 أضعاف أو أكثر مقارنة بالكمية الناتجة من الزراعة التقليدية أو المكشوفة.