المشروع عبارة عن ورشة متكاملة لصيانة وإصلاح السيارات والشاحنات بالإضافة الى توفير قطع الغيار حيث يستهدف المشروع (مالكي وقائدي السيارات، شركات النقل والمواصلات) ويتم العمل من خلال عدد من الميكانيكيين المدربين ولديهم قدرة هائلة على التعامل مع المعدات الحديثة والأجهزة الخاصة بمراكز الخدمات وطرق تشغيلها ويعتبر المشروع من الفرص الاستثمارية المربحة نظرا لزيادة اعداد السيارات والمركبات بشكل مستمر
روضة أطفال
روضة أطفال
المشروع عبارة عن إقامة روضة للأطفال حيث يحتاج الأطفال في سن مبكر إلى تعلم مبادئ العلوم المختلفة وإكتساب القدرات والمهارات للمشاركة مع أصدقائهم في نفس المرحلة العمرية في اللعب والقراءة والتعلم
- وصف المشروع
- خدمات المشروع
- معدل العائد
المشروع عبارة عن إقامة روضة للأطفال حيث يحتاج الأطفال في سن مبكر إلى تعلم مبادئ العلوم المختلفة وإكتساب القدرات والمهارات للمشاركة مع أصدقائهم في نفس المرحلة العمرية في اللعب والقراءة والتعلم من خلال أفضل برامج التعليم للأطفال حيث تعد تلك البرامج هي الاستثمار للمستقبل حيث أنها تخلق الفرص للأطفال المعنيين وتوليد فوائد للمجتمع ككل. تمكن روضة الأطفال من تهيئة تلك المرحلة العمرية وجعلهم على استعداد أفضل للمدرسة. وتهتم الروضة بتعليم الأطفال بطريقة أكثر فعالية من خلال التأثير العام للأطفال لحصولهم على تعليم أكثر كفاءة. تقوم الروضة على استهداف الأطفال في المرحلة العمرية من نهاية العام الثالث حتي بداية العام السادس وهذا هو العمر المخصص لهم قبل المرحلة المدرسية وتستعين الروضة بمربيات ذات كفاءة وشهادات علمية لتقديم خدمات التدريس والتربية للأطفال وبذلك يعد مشروع الروضة من المشروعات الناجحة التي تتناسب مع عمل المرأة لعدة أسباب تصب في مصلحة المرأة صاحبة المشروع من الناحية المادية والمعنوية، وفي مصلحة من يستفيد من هذا المشروع، خاصة أن هناك فئة كبيرة تمثل المرأة العاملة حيث تقابلهم صعوبة ترك أطفالهم في المنزل، وأحيانا قد يضطروا إلي التخلي عن وظيفتهم لعدم وجود المكان الملائم لترك أطفالهم تحت رعاية آمنة أثناء فترة العمل.
خدمات رعاية وتعليم الأطفال
خدمات الألعاب والترفيه وتنمية القدرات
خدمات التغذية الصحية للطفل
التكلفة الاستثمارية تبداء من : 50 الف دولار
معدل العائد : 42 %
فترة الاسترداد : سنتين
وصف المشروع
المشروع عبارة عن إقامة روضة للأطفال حيث يحتاج الأطفال في سن مبكر إلى تعلم مبادئ العلوم المختلفة وإكتساب القدرات والمهارات للمشاركة مع أصدقائهم في نفس المرحلة العمرية في اللعب والقراءة والتعلم من خلال أفضل برامج التعليم للأطفال حيث تعد تلك البرامج هي الاستثمار للمستقبل حيث أنها تخلق الفرص للأطفال المعنيين وتوليد فوائد للمجتمع ككل. تمكن روضة الأطفال من تهيئة تلك المرحلة العمرية وجعلهم على استعداد أفضل للمدرسة. وتهتم الروضة بتعليم الأطفال بطريقة أكثر فعالية من خلال التأثير العام للأطفال لحصولهم على تعليم أكثر كفاءة. تقوم الروضة على استهداف الأطفال في المرحلة العمرية من نهاية العام الثالث حتي بداية العام السادس وهذا هو العمر المخصص لهم قبل المرحلة المدرسية وتستعين الروضة بمربيات ذات كفاءة وشهادات علمية لتقديم خدمات التدريس والتربية للأطفال وبذلك يعد مشروع الروضة من المشروعات الناجحة التي تتناسب مع عمل المرأة لعدة أسباب تصب في مصلحة المرأة صاحبة المشروع من الناحية المادية والمعنوية، وفي مصلحة من يستفيد من هذا المشروع، خاصة أن هناك فئة كبيرة تمثل المرأة العاملة حيث تقابلهم صعوبة ترك أطفالهم في المنزل، وأحيانا قد يضطروا إلي التخلي عن وظيفتهم لعدم وجود المكان الملائم لترك أطفالهم تحت رعاية آمنة أثناء فترة العمل.
خدمات المشروع
خدمات رعاية وتعليم الأطفال
خدمات الألعاب والترفيه وتنمية القدرات
خدمات التغذية الصحية للطفل
معدل العائد
التكلفة الاستثمارية تبداء من : 50 الف دولار
معدل العائد : 42 %
فترة الاسترداد : سنتين
طلب الدراسة
دراسات ذات صلة
المشروع عبارة عن ورشة لصناعة الأبواب والنوافذ الحديدة والدرابزين والاثاث وتصميمها بأشكال وتصميمات مختلفة بالإضافة الى خدمة اللحام والتصليح من خلال أمهر فنيين الحدادة ذوي الخبرة .
المشروع عبارة عن مقهى لتقديم المشروبات الباردة والساخنة والايس كريم والساندويتشات حيث يعمل المشروع على تلبية هذا النوع من الخدمات، والجدير بالذكر أن الخدمات المقدمة ذات جودة وخدمة عالية وبأسعار مناسبة للعملاء كذلك يسهل الحصول على الأيدي العاملة سواء المباشرة والغير مباشرة ويعتمد تصميم الكوفي شوب والاثاث على توفير الراحة والهدوء للزبائن والمشروع لا يقتصر على فئة معينة من الافراد بل يناسب كل الفئات مثل طلاب الجامعة والعاملين في الشركات والسكان والسائحين
المشروع عبارة عن جراج يتكون من أكثر من طابق ليشمل أكبر عدد من السيارات ويعتبر مشروعا ناجحا ومربحا جدا، فالكثير من الناس الان يمتلكون سيارات، ولا يستطيعون ركنها في الشوارع او المناطق الحيوية نظرا لعدم وجود اماكن فارغه، وبذلك يضطرون الى الركن في اماكن بعيده عن مقرهم او عملهم مما يتسبب في تضييع الوقت ويحرص المشروع على حماية السيارات من السرقة او التعرض للخدش او التصادم.