المشروع عبارة عن اقامة مزرعة تحتوى على ابقار الفريزيان التى تنتج فى المتوسط حوالى 30 لتر من اللبن وذلك بغرض تسمينها وتغذيتها للاستفادة من البانها ويقام بداخل المزرعة معمل صغير بهدف تدوير منتجات الفريزيان
مزرعة شتلات النخيل
مزرعة شتلات النخيل
المشروع عبارة عن مزرعة تقوم بزراعة الشتلات الصغيرة للنخيل بإستخدام التقنيات الحيوية وتقديمها للأفراد حيث يعتبر استخدام التقنيات الحيوية في المجال الزراعي إحدى أهم العلوم الحديثة التي تسهم بشكل مباشر في تطوير الإنتاج الزراعي وزيادته كما وكيفا على مستوى العالم
- وصف المشروع
- منتجات المشروع
- معدل العائد
المشروع عبارة عن مزرعة تقوم بزراعة الشتلات الصغيرة للنخيل بإستخدام التقنيات الحيوية وتقديمها للأفراد حيث يعتبر استخدام التقنيات الحيوية في المجال الزراعي إحدى أهم العلوم الحديثة التي تسهم بشكل مباشر في تطوير الإنتاج الزراعي وزيادته كما وكيفا على مستوى العالم، ويعد الإكثار بشتلات النخيل من أفضل الطرق لزراعة النخيل حيث تنتج أعدادا هائلة من التمور. تتم زراعة شتلات النخيل بإستخدام الأسمدة السائلة. حيث أنة من المفهوم الخاطئ أن أشجار النخيل لا تحتاج إلى أسمدة حيث أن سماد النخيل تم صياغته خصيصًا لأشجار النخيل. ،تم الاستعانة بالخبرات والكوادر البشرية للوصول إلى الأهداف المرسومة في المزرعة وذلك من أجل تنفيذ سياسات الدولة الداعمة لرفع مستوى الإنتاج الزراعي عامة والنخيل خاصة في ظل الإمكانات المتاحة من الموارد الطبيعية المتوافرة. تتعدد القطاعات المستهدفة للمزرعة من المتنزهات العامة والخاصة والمؤسسات والمصانع الكبري والمزراعين وتقوم المزرعة بتقديم أفضل الشتلات ذات الجودة المرتفعة لكي تنال رضا العملاء. ويعتبر المشروع من المشروعات الناجحة نظرا لزيادة الطلب على زراعة العديد من المحاصيل البستانية ذات الربحية المرتفعة حيث أن المنافسة في مثل هذه المشروعات ليست كبيرة ولكن ربحيتها مرتفعة ومساهمتها في الناتج المحلي بالدولة تكون مرتفعة.
شتلات النخيل
التكلفة الاستثمارية تبداء من : 180 الف دولار
معدل العائد : 43 %
فترة الاسترداد : سنتين
وصف المشروع
المشروع عبارة عن مزرعة تقوم بزراعة الشتلات الصغيرة للنخيل بإستخدام التقنيات الحيوية وتقديمها للأفراد حيث يعتبر استخدام التقنيات الحيوية في المجال الزراعي إحدى أهم العلوم الحديثة التي تسهم بشكل مباشر في تطوير الإنتاج الزراعي وزيادته كما وكيفا على مستوى العالم، ويعد الإكثار بشتلات النخيل من أفضل الطرق لزراعة النخيل حيث تنتج أعدادا هائلة من التمور. تتم زراعة شتلات النخيل بإستخدام الأسمدة السائلة. حيث أنة من المفهوم الخاطئ أن أشجار النخيل لا تحتاج إلى أسمدة حيث أن سماد النخيل تم صياغته خصيصًا لأشجار النخيل. ،تم الاستعانة بالخبرات والكوادر البشرية للوصول إلى الأهداف المرسومة في المزرعة وذلك من أجل تنفيذ سياسات الدولة الداعمة لرفع مستوى الإنتاج الزراعي عامة والنخيل خاصة في ظل الإمكانات المتاحة من الموارد الطبيعية المتوافرة. تتعدد القطاعات المستهدفة للمزرعة من المتنزهات العامة والخاصة والمؤسسات والمصانع الكبري والمزراعين وتقوم المزرعة بتقديم أفضل الشتلات ذات الجودة المرتفعة لكي تنال رضا العملاء. ويعتبر المشروع من المشروعات الناجحة نظرا لزيادة الطلب على زراعة العديد من المحاصيل البستانية ذات الربحية المرتفعة حيث أن المنافسة في مثل هذه المشروعات ليست كبيرة ولكن ربحيتها مرتفعة ومساهمتها في الناتج المحلي بالدولة تكون مرتفعة.
منتجات المشروع
شتلات النخيل
معدل العائد
التكلفة الاستثمارية تبداء من : 180 الف دولار
معدل العائد : 43 %
فترة الاسترداد : سنتين
طلب الدراسة
دراسات ذات صلة
المشروع عبارة عن مشتل لزراعه المائية حيث يقوم المشروع بزراعة الإعلاف المستخدمة في غذاء الأغنام والأبقار والماعز حيث تقوم بالزراعة في مواسمها وغير مواسمها بأحدث الأساليب والإلات والمعدات الحديثة في الزراعة المائية بدون تربة حيث تتمثل خدمات ومنتجات المشروع في الزراعة المائية واستنبات الشعير والخضروات والفاكهة والورود الطائفية
المشروع عبارة عن اقامة مزرعة لتربية جراد البحر (الكركند) حيث تمتاز الكركند بأنها ينسلخ (يتخلص من صدفته) عدة مرات خلال فترة نموّه. ويتخلص من صدفته الأولى بعد يومين من الفقس، كما ينسلخ ثلاث مرات أو أكثر خلال الشهر الأول. وعند الانسلاخ،
المشروع عبارة عن مزرعة لأشجار النخيل حيث تعتبر أشجار النخيل ذات قيمة عالية لأنها تقدم إنتاجا وفيرا من التمور. تتميز الأشجار بأنها يمكنها البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الجفاف ودرجات الحرارة العالية